Saturday, June 15, 2013

غاية الحرب وشافي العجمي

درست في مادة حقوق الانسان بالجامعة أن الحرب ليست غايتها القتل بحد ذاتها انما غايتها هي إضعاف قدرة العدو. وذلك يتم اما عن طريق تدمير منشآت ذات أهمية استراتيجية أو احتلال اراضي. أما ضحايا الجيش فماهو الا ثمن يُدفع من الطرفين سواء المهاجم أو المدافع.

أما تصريح شافي العجمي بتلذذه بنحر الشيعة وأن يتركوا له ١٠ يتمتع بنحرهم ما هو الا دليل حقده على هذه الطائفة ورغبة بإبادتهم. فلا أرض يبي يحتلها ولا موقع يبي يدمره بل جل همه هو الإبادة الجماعية.

أما بالنسبة لحزب الله، فغايتهم من دخول سورية هي احتلال مدينة القصير السورية لموقعها الاستراتيجي بالنسبة للحزب لانها تعتبر معبر لدخول امدادات الحزب من سوريا.

فهدفهم ليس إبادة من يخالفهم بالدين أو المذهب على عكس ما يدعي شافي العجمي ومن هم على شاكلته بل سمعنا أخبار عن اسعافهم للجرحى من مقاتلي عدوهم وليلحين ما شفنا ڤيديو واحد انشوف فيه مقاتلي حزب الله يقتلون ناس عزل او ينحرون رجال ونساء واطفال

لكن شوفوا معسكر من هم على ديدن شافي العاجمي وڤيديواتهم واهم ينحرون وينكلون بالأوادم لا ويكبرون بعد

ادعاء احفاد الخوارج ان حزب الله ينحر ويقتل عالهوية وانه داش سوريا علشان ينشر التشيع فدليل على شي من اثنين. أما ان ربع شافي العجمي يرون الناس على عين طبعهم او انهم يتعمدون الكذب

بس تعال فهم من هم كبهيمة الانعام بل هم أضل

- Posted using BlogPress from my iPad

No comments:

Post a Comment